حقيقي.. زي ما مكتوب في العنوان. أنا أصبحت ضعيف الأرادة ومتخاذل مع نفسي وكسول ومتدلع.. جدًا! 😃
إزاي أرجع تاني أزجر نفسي.. وأنجز.
أغلب الامور السلوكية اللي بتتسبب في مشاكل عدم الإنجاز أنا على دراية بيها.. للمفارقة! ورغم كده مابتحركش ومابتقدمش ومابنجزش ومابخدش خطوة وأن أخدت واحدة بتكون بالعافية وبطلوع الروح.. وإن مشيت على سطر بسيب ألفين سطر وراه.. آخر المطاف اشتركت في دورة لفهم عقلية الإلتزام يمكن أتعلم وأعرف أنجز حاجة.. لكن كأنك يابو زيد ما غزيت! 🫠
هل محتاج أأجر شخص يراقبني ويسكعني بالكف لما أتقاعس وأكسل وهمتي تبقى ضعيفة؟
هل محتاج شخص يكتف إيدي ويربطني من رجلي علشان أثبت في مكاني وأركز ع اللي بين إيدي؟!!!!
نصائح حقيقة من واقع خبرة أثابكم الله!
أنواع الأنشطة والعادات اللي بتكلم عنها زي:
- تخصيص وقت يومي للقراءة
- تخصيص وقت يومي للمذاكرة
- تخصيص وقت يومي للرياضة
- الالتزام بعمل أكل صحي يوميا
برميل 
يمكنك طلب مساعدة قريب أو صديق، لفترة مؤقتة يساعدك على فعل ما تريده بالسؤال والمتابعة اليومية، أو بمشاركة العمل معك، مثلاً الخروج مع صديق للمشي والرياضة أسهل بكثير من الخروج لوحدك.
إن لم تجد شخصاً ففكر فقط بما يمكنك فعله اليوم، وحاول أن تفعل كل ما تريده في الصباح الباكر، أهم الأعمال تنجزها في وقت نشاطك، بعد ذلك باقي اليوم يمكنك أن تقضيه كالمعتاد.
إعجابLiked by 4 people
مشكلة الصديق هو أن وجوده ليس دائم. خضت تجربتين مع نشاطين كنت أذهب فيهما برفقة بعض من الأصدقاء، وكان ينتهي بي الحال وحيدًا فتضعف همتي وأستسلم في النهاية.
الاقتراح الأخير قابل للتطبيق وأنا أميل له أكثر. لا أحب الاعتماد على الدعم من الآخرين لأنه لا يتوفر دائما. ساعدت نفسي مرات عديدة. ولكن أسبوع او اثنين بالكثير وأعود مرة أخرى إلي دوامة اللا مبالاة واللا اكتراث وعدم الالتزام.
فكرت في التخلي عن الهاتف واللابتوب الشخصي تماما لفترة من الزمن، أحاول فيها السيطرة قليلا على درجة التشتت الكبيرة لدى، وأعمل على إزاحة كل شيء ليس هام وضروري، وأستغل هذا التركيز في تكوين عادة جديدة في القراءة أو ممارسة الرياضة. ولكن أجد هناك عائق دوما لا أعرف ما هو. عائق لا يجعلني أبادر حتى بأخذ الخطوة الأولى وهكذا أظل في تلك الدائرة لا ألبث أن أخرج منها لأعود إليها.
إعجابإعجاب
شكرًا على هذه النصائح الرائع، وأضيف لما ذكرت، أن لدي تجارب مع نصائحك وكانت مفيدة جدًا لي خاصة مشاركة العمل مع الأصدقاء، بما أن عملي عن بُعد كنت انا وبعض الأصدقاء نفتح أي تطبيق للمحادثة ونتناقش أحيانًا حول المهام التي نقوم بتنفيذها حاليًا، نشغل موسيقى نحبها وما إلى ذلك.
إعجابLiked by 1 person
التواصل الفعال أمر ضروري يا محمود أثناء العمل فعًلا. فيما يخص الإنجاز في العمل والمشاكل التى بدأت بالظهور مع تبني العديد من الشركات العمل عن بعد، خاصة بعد كرونا، أصبح هناك ضرورة لحفظ أشكال التواصل الطبيعية بقدر الإمكان. في شركة ما كنا نتواصل من خلال غرف صوتية علي Discord، نتجمع فيها على شكل فرق صغيرة، تتيح لنا التواصل الفوري المدعم بالفيديو ومشاركة الشاشة وكذلك بنفس الوقت التواصل من خلال القنوات النصية.
التواصل من خلال الـTexting فقط في نظري يسبب مشاكل عديدة في التواصل الفعال بين أفراد الفريق ويؤثر على الانتاجية بشكل أو بآخر، ويجعلهم منفصلين ومعزولين أثناء العمل على المهام المشتركة.
إعجابLiked by 1 person
أهلًا عزيزي أحمد، أرجو أن تكون بألف خير أنت وجميع الأحبّة.
عندي أفكار في راسي لكن قبل لا أشاركها بقول أني لست أفضل بأي شكل من الأشكال ولكننا جميعًا في حالة مستمرة من المحاولة.
في البداية مهم تسأل نفسك وش يوقفك عن الإنجاز والالتزام رغم وجود الرغبة؟ هل المشكلة فقط بالتزامك ولا فيه أمور أخرى حولك قد تشدّ أو تثبط من عزيمتك؟
بالنسبة لي، إذا حسيت بلخبطة وجيت بضبط روتيني اليومي\جدولي لازم أولًا أتأكد من ثلاث أشياء رئيسية، إذا كانت هالثلاث أمور تمام ولو بنسبة ٦٠-٧٠٪ بتعينك وتعطيك النشاط والقدرة على الإنجاز.
الثلاثة أمور هي:
الرياضة، النوم، الأكل.
وأنصحك تبدا بالرياضة، لا تحط هدف كبير ولا طويل المدى، فكّر باليوم وبكرا بس، وحاول تستمتع بالوقت اللي تمضيه في الرياضة، ما أدري وش نوع الرياضة اللي تمارسه لكن كلما كان شي تسمتع فيه كل ما كان أفضل.
إذا قضيت جزء من يومك في ممارسة الرياضة، تلقائيا جودة نومك بتتحسن بإذن الله.
باقي الأكل، خذه بخطوات صغيرة ولا تضغط على نفسك، كل فترة تخلى عن عادة سيئة واستبدلها بعادة جيدة، وعشان تلتزم بالأكل الصحي قدر ما تستطيع، لا تشتري إلا الأكل الصحي من الأساس.. وأنا أقترح أيضًا لو كان الوقت يسمح لك وتقدر، أن تشاركنا هنا أو على فلكر بعض الصور والوصفات، أتذكر صور البانكيك اللي صورتها جدًا رهيبة! أنت ودك تسوي وصفات صحية وأحنا ودنا نشوف win-win ;P
بالنسبة لباقي الأمور من تخصيص وقت للقراءة والمذاكرة، ممكن تجرب أوقات مختلفة من اليوم وتجرب عدة طرق للقراءة والمذاكرة، عادي مو كل كتاب يجذبك ولا هي المشكلة فيك، بما أنها البداية اختار شي صغير وأنت جد مهتم فيه.. وبعدها بتنطلق تلقائيًا.
أخيرًا، مو كلّ الأيام ولا كل فترات الحياة مثل بعضها.. فيه أيام بتنجز أكثر من أيام، وفيه أيام بتوقف فيها.. المهم انبسط بالإنجاز واترك نفسك ترتاح متى ما احتجت، وأتفق مع الاستاذ عبدالله المهيري.. المشاركة أمر مهم، لو تقدر تسويه بيكون ممتاز!
وكل هالأمور لا تحاول تسويها في فترة قصيرة وتجهد نفسك، عادي تاخذ عدة أسابيع فقط عشان تلتزم بالرياضة، وبعدها ممكن تدخل شيء آخر.
وأخيرًا، جد هالمرة! عسى ما أكون طوّلت عليك، ويمكن تبغى تسمع هالكلمة:
اتلم يبني!
وبالتوفيق :p
إعجابLiked by 2 people
أنا حقاً بحاجة ماسّة لـ ” اتلم يبني” ولكن ليس في أذني.. وإنما بالضرب على رأسي تماما! يمكن تفوقني.
تعليقك أسعدني أوي يا عزيزي بحر! أي والله. 3>
سأجرب أفكارك التي اقترحتها، وسأنشر بعض الوصفات بإذن الله.
إعجابLiked by 2 people
ههههههههههههههههههههههه يا الله يا أحمد، الله يسعدك والله يقويك يا رب ويعينك على الوصول، وبانتظار الوصفات والصور 😀
إعجابLiked by 1 person
حاول ان تتعرف على أشخاص جدد، إن كان هذا في الإمكان، أو ابتعد عن أشخاص لديهم نفس النمط، هذا حتمًا يؤثر على نمط حياتك.
توقف عن الجلد أو طلب النصيحة، ابدأ كما ذكر\ت بحر.
كل أمنياتي لك بالتوفيق، وتتخلّص من هذه الحالة
إعجابLiked by 1 person